العنف ضد الأطفال
قصة قصيرة معبرة عن العنف الذي يوجهوه
قد تشاهد طفل عيناه زائغتان ويخفض رأسه مع كل حركه إيمائية يرها ويشاهدها من كل إنسان بقربة و تخيفه أنطوائى حزين..
فقد لحظت المعلمة التلميذة كلما اقتربت منها المعلمة خفضت راسها ودفنته بين أضلاعها وتحت الكتفين وكلما أماءت وحركت ييدها
خافت الفتاة فتعجبت من تلك الفتاة وحركاتها الغريبة وحركاتها الغير إرادية في الفصل وخاصة حين تقترب المعلمة من مقعدها
فشكت ذلك للمسئولة في المدرسة فحولتها للأخصائية هناك
وبعد تودد من الأخصائية وارتياح التلميذة لها مع أنها أتت اليها بالحديث الهين وحثها على المذاكرة والاجتهاد وان كان هناك أمور
تشغلها عن الدراسة ولا ن المعلمات يشكون إهمالها وبدورها عرضت عليها مساعدتها للمساهمة في تسهيل ما يصعب عليها
ومع الكلام وارتياح التلميذة لها باحت لها بما يصيبها من عنف من أهلها وأخرجت لها ظهرها فشاهدت أثار الضرب على ظهر الفتاة
وسألتها ببماذا كانت تضرب فقالت بالعقال بكت الأخصائية وسألتها عن والدتها فقالت الفتاة أن والدتي تقفل عليها الباب حين تسمع
صراخي فهي تضرب مثلي بل أشد لأنها حين تحاول مساعدتي يزيد على الضرب والإيذاء وأعطت الفتاة رقم تتصل بت الفتاة إذا
كانت تريد الشكوى وبعد أيام تغيبت الفتاة وقلق المعلمات عليها واتصلت بهم إلام فقالت أن ابنتها في المستشفي وألان هي بخير الحمد لله وروت لنا كيف إن الفتاة حاولت مقومة والدها ولكن شدد الضرب عليها ولكنها أعطت أمها قبل أن يضربها والدها الرقم الذي كان معها
كأنها تحس بما سوف يحدث لها وحين شاهد إلام ما أصاب ابنتها اتصلت لعل الله يرسل من ينقذها من هذا الأب الجائر المتوحش
وهذه قصة من القصص التي تحدث يومين في مجتمعنا وتستنكرها وينبذها ديننا الحنيف
قصة قصيرة معبرة عن العنف الذي يوجهوه
قد تشاهد طفل عيناه زائغتان ويخفض رأسه مع كل حركه إيمائية يرها ويشاهدها من كل إنسان بقربة و تخيفه أنطوائى حزين..
فقد لحظت المعلمة التلميذة كلما اقتربت منها المعلمة خفضت راسها ودفنته بين أضلاعها وتحت الكتفين وكلما أماءت وحركت ييدها
خافت الفتاة فتعجبت من تلك الفتاة وحركاتها الغريبة وحركاتها الغير إرادية في الفصل وخاصة حين تقترب المعلمة من مقعدها
فشكت ذلك للمسئولة في المدرسة فحولتها للأخصائية هناك
وبعد تودد من الأخصائية وارتياح التلميذة لها مع أنها أتت اليها بالحديث الهين وحثها على المذاكرة والاجتهاد وان كان هناك أمور
تشغلها عن الدراسة ولا ن المعلمات يشكون إهمالها وبدورها عرضت عليها مساعدتها للمساهمة في تسهيل ما يصعب عليها
ومع الكلام وارتياح التلميذة لها باحت لها بما يصيبها من عنف من أهلها وأخرجت لها ظهرها فشاهدت أثار الضرب على ظهر الفتاة
وسألتها ببماذا كانت تضرب فقالت بالعقال بكت الأخصائية وسألتها عن والدتها فقالت الفتاة أن والدتي تقفل عليها الباب حين تسمع
صراخي فهي تضرب مثلي بل أشد لأنها حين تحاول مساعدتي يزيد على الضرب والإيذاء وأعطت الفتاة رقم تتصل بت الفتاة إذا
كانت تريد الشكوى وبعد أيام تغيبت الفتاة وقلق المعلمات عليها واتصلت بهم إلام فقالت أن ابنتها في المستشفي وألان هي بخير الحمد لله وروت لنا كيف إن الفتاة حاولت مقومة والدها ولكن شدد الضرب عليها ولكنها أعطت أمها قبل أن يضربها والدها الرقم الذي كان معها
كأنها تحس بما سوف يحدث لها وحين شاهد إلام ما أصاب ابنتها اتصلت لعل الله يرسل من ينقذها من هذا الأب الجائر المتوحش
وهذه قصة من القصص التي تحدث يومين في مجتمعنا وتستنكرها وينبذها ديننا الحنيف