ّّمعاني تحملها احرف كلمة فلسطين ّّ
كان يا مكان في قديم الزمان دولة اسمها فلسطينوعاشت على أحرف الهنا وفي كل حرف بنلاقي عزه بتحملها من سنين وهلأ صار لازم نحكي معانيها وشو اللي جرى إلها وأولها
حرف الفاء ( ف ) :
فارس مقدام ما بيخاف الموت بيتحدي كل العالم ما يهموا طوق أو قيود .... ودوم في الحق عنده يعلي الصوت
حرف اللام ( ل ):
ليس هناك أجمل من تربتها ولم يسطع الاعداء كـسـر شوكتها .... فهي دوما فخر وتعيش علي الفتات ولكن تبقي عزتها
حرف السين ( س ):
سد منيع وما حد بقدر يهده وإن في يوم حد تعدي تلاقي مين يصده ... أبطالها ما يهابوا الموت لنصر الدين وللعزة بهبوا ما هانوا في يوم ولا كنوا واسأل العدو مين غير رجال الاقصى تصدوا ؟؟؟؟
حرف الطاء ( ط ):
طير الحمام فيها يعشش عشه ويبني على الأشجار احلى بيت من قشه ... وما حد في هالكون يمسه لأنه الكل بيعمل بأصله ... والحمام بالأصالة الكل بيشهدله
حرف الياء ( ي ):
يا حلى الدنيا في أرضها وترابها واسألوا عنها بتلاقي القلوب تجاوب والحب يكون صداها ... وفي بيوت العزة تلقى جمالها وحلاها ... يا ريتني اموت بس في يوم اشوف ترابها و سماها
حرف النون ( ن ):
نور الهدى طل على ببيتها العتيق، وبدعوات سيدنا محمد بيزول عنها الضيق ... والكل فيها أحباب والصديق يسنده صديق... وإن في يوم اتفرقوا فاعلم انها النار ، وما حد بيهرب من حريق
ولكن بعد سنين وعشره طويلة ... اختلت الأمور، واحتلوها الأنذال ، وساوم عليها أكبر الأنذال ....
والجيش العربي انهزم على ايد جيش ما بيهزم غير صرصار ،وحتى الصراصير ما بيهزمها فهذا محال ....
وبقيت الحروف زي ما هي ،،،،،
ولكن انقلبت المعاني و هيك صارت
حرف الفاء ( ف ):
فساد بعم البلاد لا أكل ولا زواد ... وما بقي فيها لا مزارع ولا صانع ولا مهندس ولا دكتور ولا حتى حداد !!!
حرف اللام ( ل ):
ليس فيها ما يبهج العيون... ولن تجد فيها غير دمع أم حنون تسألك يا ولدي بالله عليك قلي فلسطين اليوم لمن بتكون !!!
حرف السين ( س ):
سكنت الدموع في عيون الأطفال ، ورملت النساء ، واغتصبت الأرض ، ولأجلها فقدنا الرجال ....وبنعيش اليوم وكل يوم في حصار ونسينا كل معاني الجمال فوالله من مصابها قد تشقق الجبال !!!
حرف الطاء ( ط ):
طردونا من أرضنا وجاء المنافقون وأكملوا ما صنعناه بشهدائنا ... وبات بنا المطاف أن نعيش على المعونات وللأنذال نمد ايدينا !!!
حرف الياء ( ي ):
يا ويلاه ما الذي بنا حصل ... أترانا نسينا القدس أو أن الكراسي جعلت من قدسيتها شوال بصل ... أو أن الرجال من الجهاد قد صابها الملل ... أو أن الدنيا كلها أصيبت بالهوان وإنه والله لمصاب جلل !!!
حرف النون ( ن ):
نسرها سكن في أبعد الهضاب ، وما عاد جناحه يلامس السحاب ، فهو مما أصاب آلامه قد قرر الانسحاب ..... وتمني الموت علي سفوح الجبال ، ولا ان يقتل علي يد لعوب كذاب ... باع الدين لأتفه الأسباب وأصبح حلم الدولة من بعدهم سراب سراب
واليوم تعلموا منها يا أحباب واعلموا أنه ليس هناك مخلد على الأرض ....
واعلموا أنه هنالك حساب وأننا راجعون لنقف أمام رب العزة ، وكل منا سيكون له كتاب ....
واعلموا ان لكل أجل كتاب ...
واااا حسرتاه عليك يا فلسطين يا أغلى الأحباب ، يا أمي ، يا من من بعدك لم يبقي هناك لي قلب او حتى إن وجد فليس هناك من باب !!!!
كان يا مكان في قديم الزمان دولة اسمها فلسطينوعاشت على أحرف الهنا وفي كل حرف بنلاقي عزه بتحملها من سنين وهلأ صار لازم نحكي معانيها وشو اللي جرى إلها وأولها
حرف الفاء ( ف ) :
فارس مقدام ما بيخاف الموت بيتحدي كل العالم ما يهموا طوق أو قيود .... ودوم في الحق عنده يعلي الصوت
حرف اللام ( ل ):
ليس هناك أجمل من تربتها ولم يسطع الاعداء كـسـر شوكتها .... فهي دوما فخر وتعيش علي الفتات ولكن تبقي عزتها
حرف السين ( س ):
سد منيع وما حد بقدر يهده وإن في يوم حد تعدي تلاقي مين يصده ... أبطالها ما يهابوا الموت لنصر الدين وللعزة بهبوا ما هانوا في يوم ولا كنوا واسأل العدو مين غير رجال الاقصى تصدوا ؟؟؟؟
حرف الطاء ( ط ):
طير الحمام فيها يعشش عشه ويبني على الأشجار احلى بيت من قشه ... وما حد في هالكون يمسه لأنه الكل بيعمل بأصله ... والحمام بالأصالة الكل بيشهدله
حرف الياء ( ي ):
يا حلى الدنيا في أرضها وترابها واسألوا عنها بتلاقي القلوب تجاوب والحب يكون صداها ... وفي بيوت العزة تلقى جمالها وحلاها ... يا ريتني اموت بس في يوم اشوف ترابها و سماها
حرف النون ( ن ):
نور الهدى طل على ببيتها العتيق، وبدعوات سيدنا محمد بيزول عنها الضيق ... والكل فيها أحباب والصديق يسنده صديق... وإن في يوم اتفرقوا فاعلم انها النار ، وما حد بيهرب من حريق
ولكن بعد سنين وعشره طويلة ... اختلت الأمور، واحتلوها الأنذال ، وساوم عليها أكبر الأنذال ....
والجيش العربي انهزم على ايد جيش ما بيهزم غير صرصار ،وحتى الصراصير ما بيهزمها فهذا محال ....
وبقيت الحروف زي ما هي ،،،،،
ولكن انقلبت المعاني و هيك صارت
حرف الفاء ( ف ):
فساد بعم البلاد لا أكل ولا زواد ... وما بقي فيها لا مزارع ولا صانع ولا مهندس ولا دكتور ولا حتى حداد !!!
حرف اللام ( ل ):
ليس فيها ما يبهج العيون... ولن تجد فيها غير دمع أم حنون تسألك يا ولدي بالله عليك قلي فلسطين اليوم لمن بتكون !!!
حرف السين ( س ):
سكنت الدموع في عيون الأطفال ، ورملت النساء ، واغتصبت الأرض ، ولأجلها فقدنا الرجال ....وبنعيش اليوم وكل يوم في حصار ونسينا كل معاني الجمال فوالله من مصابها قد تشقق الجبال !!!
حرف الطاء ( ط ):
طردونا من أرضنا وجاء المنافقون وأكملوا ما صنعناه بشهدائنا ... وبات بنا المطاف أن نعيش على المعونات وللأنذال نمد ايدينا !!!
حرف الياء ( ي ):
يا ويلاه ما الذي بنا حصل ... أترانا نسينا القدس أو أن الكراسي جعلت من قدسيتها شوال بصل ... أو أن الرجال من الجهاد قد صابها الملل ... أو أن الدنيا كلها أصيبت بالهوان وإنه والله لمصاب جلل !!!
حرف النون ( ن ):
نسرها سكن في أبعد الهضاب ، وما عاد جناحه يلامس السحاب ، فهو مما أصاب آلامه قد قرر الانسحاب ..... وتمني الموت علي سفوح الجبال ، ولا ان يقتل علي يد لعوب كذاب ... باع الدين لأتفه الأسباب وأصبح حلم الدولة من بعدهم سراب سراب
واليوم تعلموا منها يا أحباب واعلموا أنه ليس هناك مخلد على الأرض ....
واعلموا أنه هنالك حساب وأننا راجعون لنقف أمام رب العزة ، وكل منا سيكون له كتاب ....
واعلموا ان لكل أجل كتاب ...
واااا حسرتاه عليك يا فلسطين يا أغلى الأحباب ، يا أمي ، يا من من بعدك لم يبقي هناك لي قلب او حتى إن وجد فليس هناك من باب !!!!
